مضار لحم الخنزير كثيرة تعرف عليها وتعرف لماذا الله سبحانه وتعالى حرمه
يشتمل لحم الخنزير على 60% دهون، و 51% لحم فخذ الخنزير، بينما 14% فى لحم الضّأن الهزيل و يحتوى لحم البقر فقط على 6% دهون. إن وضعنا ثلاثة قطع من لحم الخنزير، ولحم الضّأن و لحم البقر تحت الشمس، سيتعفّن لحم الخنزير أوّلا، ثم لحم الضّأن بعدها و لحم البقر الآخير. ويستلزم لحم الضّأن و لحم البقر 3 ساعات ليهضم، بينما يأخذ لحم الخنزير 4 ساعات.
يسبّب تناول لحم الخنزير القرحات وألام المعده، والدمامل فوق الوجه، ويسبّب السرطان
بعض طفيليّات الخنزير ثنائية الرأس وتعيش في الأورده الدمويه. وتصل إلى العينينوتسبب العمى وإن وصلت إلى الأذّن تسبب الطرش. وتسبب ضعف الذاكرة والصلع
يحفز تناول لحم الخنزير الأوجاع القديمة مثل الروماتيزم و داء الرّبو
توجد الطفيليّات في لسان الخنزير، الأمعاء، الرئه و اللحم
و الديدان توجد في الأمعاء، والمعدة، والقولون و الأغشية المخاطيه ، البطن و الجلد ولا تٌقتل بالشوى
الخنزير هو أكبر حامل للأمراض إلى الجنس البشريّ. لهذا السبب ذلك لحمه غير مناسب للاستهلاك الإنسانيّ
الدكتور جلين شيفارد كتب الأتى عن أكل لحم الخنزير فى مايو 1951 فى الواشنطون بوست: واحد من كل ستّة داخل الولايات المتّحدة أمريكا و كندا عنده جراثيم في عضلاته داء التّرخينة الوادي الصغير نتيجة أكل لحم الخنزير
يحمل الكثير الكثير من الناس العدوى بدون ظهور أعراض. وأكثر الذين يظهر لديهم أعراض، يتعافونّ ببطء شديد، والبعض يموت أو معاقين كليا وكلهم كانو أكلى خنزير مهملين
لا يوجد تحصين لهذا المرض و ليس هناك العلاج. ولايوجد أى مضاد حيوى أوعقاقير، ولا لقاح يؤثر في هذه الديدان المميتة الصغيرة جدّا.
منع العدوى هو الحل الوحيد
ديدان التّرخينة الناضجة تبلغ حوالي 1/8” طول و حوالي 1/400” عرض. وتبقى حيّة لـ 40 سنة، جعّدت الليمون داخل حدّدوا الكبسولات الصغيرة جدّا الخفيّة بين ألياف العضلة. عندما تأكل اللحم الملوّث، وتبقى ساكنه على شكل كبسولات فى الألياف العضليه
عند أكل لحوم خنزير مصابه تصل اليرقات إلى الدم وتتشابه الأعراض مع أعراض 50 مرض أخر. وهذا يجعل التشخيص صعب
لا تقتل طرق التمليح و التدخين والتعليب تلك الديدان، التفتيش الحكومى في المجازر أو المسالخ لا يمكنه من أن التتحقّق من كلّ لحوم الخنزير الملوّثه”
ليس هناك اى ضمان حقيقيّ للأمان. إن أكل لحم الخنزير يعد مقامرة مع صحّة الفرد نفسه
منقول
منقول
0 التعليقات:
إرسال تعليق